سهل همزه إذا كان وسطا أو تطرف منزلا ويقرى باقي القراء بتحقيق الحمزة هكذا ولئن سألتهم دارل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزري فشى وحقق همزا الوقافي قوله تعالى سألتهما وقوله أفرأيتما ميم جمع بعدها محرك ليس حمزة قطع يقرأ بصلاتها بواو حال الوصل ابن كثير أبو جعفر ولقالون الإسكان والصلا والباقون يقرأون
بإسكان الميم وصل وعند الوقف يقف القراء جميعا بإسكان الميم فنقرأ بالصلة هكذا لقالون وأبي جعفر وَلَإِنْ سَأَلْتَهُمُ مَنْ قُلْ أَفَرَئَتُمُ مَا ونقرأ لابن كثير هكذا وَلَإِنْ سَأَلْتَهُمُ مَنْ قُلْ أَفَرَئَتُمُ مَا دار الوصرة قول ناظم في الشاطلية وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراك وقالون بتخييره جالا وفي الدورة يقول
الإمام ابن الجزري وصل ضم ميم الجمع أصل قوله تعالى من خلق يقرأ ابو جعفر بإخفاء النون مع الغنة هكذا من قلق ويقرأ الباقون بإظهار النون هكذا من خلق دارلُ إخفاءِ النونِ لأبي جعفرِ قولُ الإمامِ بنِ الجزريِ، وَبِخَى وَغَيْنِ الْإِخْفَاسِ وَيُنْغِضْ يَكُنْ مُنْخَنِقْ أَلَى قولُهُ تعالى، والأرضَ يقرأ ورشٌ بنقلِ حركةِ
الهمزةِ إلى الساكنِ قبلها مع حذفِ الهمزةِ في الحالينِ هكذا، ولا ربُّ يقول الإمام الشاطبي، وَحَرِّكْ لُوَرْشٍ كُلَّ سَاكِنِ نَاخِرٍ صَحِيحٍ بِشَكْرِ الْهمزِ و ودلُّ مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام بن الجزريد ولا نقل إلا الآن مع يونس بدا ورد أن أبد الأم ملء بهنقلا ولكلفنا عن حمزة في حال الوصل السكت قولا
واحدا ولكلاد في الوصل السكت وتركه وفي حال الوقف يكون لحمزة من الروايتين وجهان له النقل وله السكت السكت في حال الوصل هكذا ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض لا يقولن الله وفي حال الوقف هكذا والأرض وسبق تطبيق النقل عند ورش دليل النقل لحمزة وقفا قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلفه معطوف على النخل في قول الناظم
وحرك الورش كل ساكين ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفهم اسهلا ودليل السكتل خلف في الحالين قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا أما دليل السكتل حمزة من الروايتين فقول الناظم في الشاطلية وبعضهم ندلّا من التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد. فدلّ ذلك على أن خلفا يسكت من المذهبين. أما خلاد فليس له سكت إلا من
المذهب الثاني، ومن ثمّ كان لخلاد الخلاف في السكت. والددير بالذكر أنه لا يقرأ في حال الوقف لخلاد من طريق الشاطبية بوجه التحقيق من غير سكت. دريم خالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام ابن الديزري فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملاء وبعض العلماء يجوز السكت الادريس قوله تعالى أفرأيتم يقرأ المدنيان بتسهيل الهمزة هكذا أفرأيتم
ولورش وجه ثاني وهو الإبدال مع المد المشبع هكذا أفرأيتم؟ يقول الإمام الشاطبي أريت في الاستفهام لا عين راجع وعنّا فعن سهل وكم مبدل جلاء وفي الدّرة يقول الإمام من الدزلي وسهل أريت وإسراء لكاء ومدّ أداء ويقرأ الكسائي بحذ في الهمزة هكذا أفرأيتم من قول الناظم أريت في الاستفهام الاعين راجع ويقرأ الباقون بتحقيق الهمزة
هكذا أفرأيتم إلا أن حمزة يقرأ بتسهيلها وقفا هكذا أفرأيتم دليل التسهيل لحمزة وقفا قول الناظم وفي غير هذا بين بين وقد قال الناظم في أول الباب وحمزة عند الوقف سهل همزه إذا كان وسطا أو تطرف منزلا ودليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن إجزري فشى وحقق همزا الوقف قوله تعالى قل أفرأيتم وقوله إن أرادني وقوله أو أرادني
سيكر مفصول بعده همزة قطع يقرأ بنقل حركات الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين ورشن هكذا قُلَ فَرَيْتُمْ و له الإبدال أيضا هكذا قُلَ فَرَيْتُمْ إن أرادني أورادني يقول الإمام الشاطبي وحرك الورشن كل ساكر ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلد مخالفة أبي جعفر ورشن في النقل قول الإمام بن لزريد ولا نقل إلا
الآن مع يونس بدى ورد أن أبد الأم ملء به نقولا ولكلف عن حمزة في حال وصل ترك السكت والسكت أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا ترك السكت فقط وفي حال الوقف يكون لخلف عن حمزة ثلاثة أوجب له النقل وله ترك السكت وله السكت أما خلاد فله في الوقف وجهان فقط وهما النقل وترك السكت فعند الوقف لخلف نقف هكذا قُلَ فَرَيْتُمْ قل أفرأيتم
قل أفرأيتم إن أرادني إن أرادني إن أرادني أو أرادني أو أرادني ويقرأ مثله خلاد في وجه النقل وقفا وكذا في وجه تركي السكت والسكت وصلًا يقرأ كالسكت وقفًا ووجه طرك السكت معروف دريل النقل وقفًا لحمزة من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خرفٌ وهو معطوفٌ على النقل في قول الناظم وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل
همزي وحرفه مسهلا ودريل السكت لخلف عن حمزة قول الناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا أما دريل ترك السكت لخلف فقول ناظم وبعضهم لدى اللامي التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد فالملاحظ أن السكت ذكر لخلف في المذهب الأول لم يذكر له في المذهب الثاني ومن ثم كذله الخلاف أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهبين ومن ثم لم يكن
له سكتٌ يقول بعضهم وشيءٍ والب السكت عن خلفٍ بلا خلافٍ وفي المخصول خلفٌ تقبل وخلادهم بالخلف في ألوشيئه ولا شيء في المخصول عنه فحصن لا قوله تعالى أرادنيَ الله يقرى حمزة في حال الوصل بإسكان لياء وهي تُحذَف وصلاً من أجل التقاء السكنين فيقرأ حمزة وصلا هكذا أرادني الله ويقرأ الباقون بفتح لياء هكذا أرادني الله يقول
الإمام الشاطبي وفي اللامل التعريف أربعة عشرة فإسكانها فاش وقال أيضا فخمس عباد عدد وعهد أرادني ودلهم خالفة خلفين العاشر حمزت قول الإمام بن الجزري فشاوله ولا لدى لا معرف النحو ربي عبادلا الندى مسّني آتان أهلكني مُلا ومعطوفنا الفتح في قول الناظم وقوم افتحا له قوله تعالى هنّا في الموضعين من الآية عند الوقف على هذه
الكلمة 2- يكف يعقوب بإلحاق هئسكت قولاً واحداً هكذا هنه ويقف الباقون بعدم إلحاقها هكذا هنه يقول الإمام ابن الدزري ولمحلا وسائر هكالبز معه وهي وعنه نحو عليهن إليه روى المناء ونصب راء ضره وتنوين ممسكات ونصب تاء رحمته هكذا هل هن كاشفات ضرع هل هن ممسكات رحمته ويقرأ الباقون بترك التنوين فيهما وجر الراء والتاء هكذا هل هن
كاشفات ضره 2- هل هن ممسكات رحمته؟ يقول الإمام الشاطبي 3- وقل كاشفات ممسكات ملونا ورحمته مع ضره نصبح ملاء وقد وافق يعقوب أبا عمر قوله تعالى برحمة 2- عند الوقف على هذه الكلمة يكون للكسائي إمالة هائي التأنيث وما قبلها قولا واحدا هاكذا برحمه ويقرأ الباقون بفتح هائي التأنيث وما قبلها هاكذا برحمه 3- دارل الإمالة للكسائي
قول الإمام الشاطبي وفي هائي التأنيث الوقوف وقبلها ممال الكسائي غير عاشٍ يعدلا ويجمعها حقٍ ضغاط وعاصٍ خضى وأكر بعد لي يسكن مينينا أو الكسر ثم قال وبعضهم سوى ألف عند الكسائي من يلا فدل ذلك على أن الكسائية له الإمالة من المذهبين والجدير بالذكر أن الجمهور على الإمالة في هاء التأنيث وما قبلها وعلى ذلك اختيار الإمام
الشاطبي والإمام ابن الجزلي يقرأ ابن كثير بصلة هائ الضمير هكذا عليه يتوكل المتوكلون ويقرأ الباقون بعدم الصلة هكذا عليه يتوكل المتوكلون وفي حال الوقف يقف القراء جميعا بإسكان الهائ هكذا عليه داجل الصلة لابن كثير قول الإمام الشاطبي وما قبله التسكين لابن كثيرهم هم اعطوف على قوله وما قبله التحريك للكل والصلاة